نصائح للحياة || 30 نصيحة لن يخبرك بهم أحد.
في هذا المقال نصائح للحياة بشكل أفضل، وهذه النصائح الحياتية لن يخبرك بها أحد، هذه النصائح موجهة لجميع الفئات العمرية.
لذلك مهما كان سنك فأنت ستستفيد من هذه النصائح الحياتية.
• نصائح للحياة.
– إذا فتح الله لك باب من أبواب الخير، فإياك أن تتردد في دخوله، وإن كان بك نقص في الأدوات أو في الإمكانيات.
– الحق والخير لا يكتملان إلا بالصبر.
– أعظم جريمة في حق المعرفة أن تكون مرادة لذاتها، فالمعرفة والعلم وسيلة، سواء للنجاح أو رضاء الله تبارك وتعالى.
– الاستعانة بالله تبارك وتعالى، لتحقيق هدفك، فهذا ينفع المؤمن في كل أمره، سواء حقق هدفه أو لم يحققه، فإن أصابه خير شكر، وإن أصابه شر صبر.
– ليس هنالك شخصًا أحسن عملًا ممن وُجه لما خلق له، وأيضًا الفقه في الدين ليُحسن أن يكون عبدًا لله، أنت من الله وإليه راجع.
– العلم من جملة ما يُبتلى به الإنسان، فإذا عمل بما تعلم كان علمًا نافعًا، وإذا لم يعمل به كان حجة عليه أمام الله تبارك وتعالى.
– كن مراقب نفسك، مشجع نفسك، مُلزم نفسك، مكافئ نفسك، مقيم نفسك، لا تنتظر شئ من أحد.
– النجاح هو المواظبة ولو بالقليل، فالقليل دائم خير من كثير منقطع.
– إذا تعودت نفسك على الانتقال بين الدورات التدريبية والكتب والبرامج العلمية دون الإتمام، فستفقد الثقة.
– عود نفسك إذا عرفت فأعمل وإذا بدأت فأكمل، وإذا اكملت فأطلب الأعلى.
ذو صلة: 20 نصيحة غير موجودين في كتاب.
• نصائح حياتية.
– ما يُبذل في الإعداد يُختصر في الأداء، فكلما كان الإنسان أداؤه قويًا راسخًا، كلما كان عطاؤه أكثر وأقوى وأعمق.
– انتفع من كل شخص بما تحتاجه وما يناسبك، دون تقليد أعمى.
– من أكبر آفات هذا العصر الانبهار، والغلو والمبالغة.
– أهتم بجودة ما تعمل.
– الإنجاز هو الإتقان والجودة وليس الانتهاء.
– خذ نفسك على ما تطلب.
– الأهداف لا تنال بالأماني.
– التعب في نيل الشئ جزء من متعى هذا الشئ.
– من بطأ به عمله، لم يسرع به نسبه.
– “إن حظك من العلم ليس هو بقدر ما قرأت من الكتب، ولا بقدر ما استمعت إليه من الدروس، ولا بقدر ما كتبت من المنشورات، ولا بقدر من يتابعك، ولا من يستمع إليك، ولا بقدر حتى ما صنفت من الكتب؛ حظك من العلم ما حرّكك إلى العمل الصالح، هذا هو العلم النافع .. أن ترى أثر العلم في نفسك، في قلبك، في خلقك، في دينك، في أهلك، في سلوكك”.
– ليس هناك حاجز بينك وبين النجاح سوى نفسك… فإن استطعت أن تتغلب عليها فقد استطعت أن تتغلب على أي شيء بإذن الله.
– العلم النافع هو ما يُترجم لترك سيئات أو فعل خيرات.
– أنت تعمل بالبركة وليس بالقدر.
– ما دمت في طريق الخير مستمرًا فأنت على خير، إن الفلاح هو أن تبقى على أي عمل هو خير، فلا تربط استمرارك برؤية النتائج.
– إياك أن تربط استمرارك على أى عمل بأن تكون قصة مشهورة.
– أبداء بالمتاح ولا تنتظر اكتمال الأدوات.
ذو صلة: كيفية تطوير الذات في 5 خطوات.
• نصائح غالية.
– ما لا يدرك كله لا يترك جله.
– إياك ولصوص الوقت.
– عود نفسك على العمل تحت أي ظرف بغض النظر عن حالتك المزاجية.
– أنت مسؤول عن عملك فأنت مهدي أو ضال بسبب عملك.
– إن أكرمكم عند الله اتقاكم.
– النفس على ما تتعود فمن بخل وتكاسل عن عمل صالح يريد أن يقوم به فإذا هم له مرة أخرى لن يستطيع.
– الاستنفاع بالوقت لا يأتي إلا بمكافحة النفس والهوى، ومكابدتها بما تكره من ترك الهوى وشهوات النفس.
– من أسباب الغفلة كثرة المعاصي، فإنك خُلقت بقلبِ أبيض دنسه كل فعل شنيع، يغضب الله، حتى أصابه مرض الغفلة والقسوة.
– الإنسانُ بناء اللَّه، فويلٌ لمن هدمه!
– لا تخشَ في دين الله لومة لائم، لا تكن محطة النحس التي لا ينصر عندها دين الله عز وجل.
– فما دُمتَ تحاول= فأنت ناجح.
والفشلُ هو: التوقُّف عن تلك المحاولة
فاجعلْ ذلك أمامك كلمّا صُدّتْ نفسُك عن ذلك.
– اعدوا الزاد ليوم مقداره خمسين ألف سنة!
– «عليك أن تنجز أجل الأعمال في أسوأ الأزمان؛ لأن أسوأ الأزمان لن تتغير إلا إذا أنجزت فيها أحسن الأعمال، ولأن الزمن السيئ لو جعلك سيئا فسوف يستمر السوء.
اقطع نياط الزمن السيئ بأن تنجز فيه أعمالًت كريمة. لا تعش تبكي على الأطلال؛ لأن الذين بكوا على الأطلال ماتوا وبقيت الأطلال أطلالًا
دموع البكاء على الأطلال لم تخي طللًا، وإنما العزيمة الحذاء هي التي تغير، ليس البكاء ولا الشكوى ولا النواح، وإنما الخرم القاطع، والعزم القاطع، والإنجاز القاطع.
نحن تعلمنا الشعر، ولكن بقيت مثل هذه الأشياء النافعة أعلمها لطلابي».
(د. محمد أبو موسى – درس الجامع الأزهر الشريف – عام 2017)
– الجدير بالذكر أنه يجب أن لا تتعلم لأجل التعلم، تعلم لأجل التطبيق، وتفعيل ما تعلمت في حياتك.
لا تملئ عقلك بعلم لم تعمل به، فأنت تضع نفسك في موضوع المحاسبة، وقد يصل للعقاب أيضًا، لأن علمك أن لم يكن حُجة لك كان عليك.
– قال الخطابي رحمه الله: (فالعزلة إنما تنفع العلماء العقلاء، وهي من أضر شيء على الجهال).
– حالتك المزاجية لا علاقة لها بما يجب أن تقوم به.
قم بأداء مهامك ولا تنتظر تحسّن شعورك لأن المزاج متقلب دائمًا من وقت لآخر.
ولو أجلت تحقيق أهدافك إلى أن تشعر بمشاعر إيجابية يعتبر ذلك “تأجيل مقنّع” أي أنه مجرد تبرير للتسويف وللهروب من المسئولية.
وضع في اعتبارك أنه سيأتي الوقت الذي تقوم فيه بكل المهام المتراكمة عليك سواء كان مزاجك جيدًا أم لا، وفي الغالب سيكون أسوأ مزاج تمر به بسبب ضغط المهام الكثيرة التي لم تنته منها.
لذلك قم بما عليك وافصل بين مشاكلك الشخصية ومهام العمل، وبين مشكلات العمل والمنزل، وهكذا حتى تتزن الأمور.
وحتى لو سوء المزاج عندك سببه المهمة نفسها فتأكد أن الشعور السيء سيرافقك دائمًا إلى أن تنجز المهمة وتخلّص نفسك منها.
ضع حالتك المزاجية على الرفع، وأفعل ما ينبغي عليك فعله.
– لنعمل شيئًا ليوم التّلاق، فما عندنا ينفذ، وما عند الله باق.
– بعد عدة سنوات قليلة ستمر بلمح البصر ستكون إما شخص عظيمًا أمام نفسه سعی وحقق حلمه وسيرحل ويترك أثر يحيه بعد موته.
أو ستكون انغمست في الحياة وتركتها تحرك فيك مثل اللعبة وسيأتي وقت وتندم على كل لحظة ضاعت منك في اللاشئ، وسترحل وكأنك لم تكن
الفارق البسيط هنا هو استمرارية السعي، ممنوع الوقوف نهائيا!
ذو صلة: كورسات تنمية بشرية مجانية.
كتابة/ ملك أحمد عبد الظاهر.
أقراء أيضًا: