علم نفسك كأنك طفل يبدأ بتعلم الكلام من جديد…
فاللغة ممارسة، إذا تابعت واستمريت في تعلمها يوميا؛ ستُكثِر من حصيلتك اللغوية ومعرفتك وتحدثك بها بكل سهولة، وعدم ممارستك للغة لفترة طويلة؛ تؤخر من مستواك فيها.
فلابد من أخذ قرار، ووعد على نفسك، بأن تصبر ولا تستسلم، وأن تلتزم في وصولك للهدف.