وبعد انقطاع فترة طويلة عن اللايفات في صفحتي، عودا حميدا، لايف عن التحرش (الجزء التاني)، انا كنت عملت لايف قبل كده عن التحرش، المرة ديه حيبقي عن قصص البنات الي بيقولوها حصلت لهم وليه فكرة التشكيك؟ وهل الواحد المفروض يصدق ما يسمي “قصص الناجيات” ولا ده حيفتح المجال لأي حد يتهم أي شخص إتهام وهمي؟ فكرة التوازن بين التصديق المطلق والتشكيك لمجرد التشكيك! الجمعة ٢٣ يوليو ٢٠٢١ الساعة ٢ ظهرا بتوقيت مصر علي صفحتي الشخصية في الفيسبوك!