تعتبر الـ Podcast وسيلة شعبية ومثيرة للاهتمام للتواصل والتعلم في عصرنا الحديث.

واحدة من تلك الـ Podcasts المميزة هي “كنبة السبت”، الذي تقدمه أفنان الغامدي، مدونة وناشطة اجتماعية سعودية.

تجمع “كنبة السبت” بين المحادثات الرائعة والأفكار الملهمة لتوفير تجربة استماع فريدة ومثيرة في كثير من الجوانب الاجتماعية.

مقدم البودكاست | Podcast

Podcast

مقدمة البودكاست هي الدكتورة أفنان الغامدي وهي طبيبة نفسية وشخصية مؤثرة في مجال الإعلام الاجتماعي.

كما أنها تستخدم منصات التواصل الاجتماعي لتشجيع الحوار البناء وتسليط الضوء على قضايا اجتماعية مهمة.

من خلال بودكاستها “كنبة السبت”، تستكشف أفنان مجموعة متنوعة من المواضيع، بدءًا من الثقافة والفن وصولًا إلى التطور الشخصي والعلاقات الإنسانية.

مميزات بودكاست كنبة السبت | Podcast

ما يميز بودكاست “كنبة السبت” هو طابعه الشخصي والمرح في لغة الحوار، حيث يبدو وكأنك تجلس على كنبة في منزلك وتتحدث مع أفنان وضيوفها المختلفين.

يتميز البودكاست بأسلوب محادثة غير رسمي وعفوي يشعر المستمعون بالارتياح وكأنهم في منازلهم.

وتعمل الدكتورة أفنان جاهدة لخلق جو من الود والتفاعل والتشاركية مع الجمهور.

يتميز بودكاست “كنبة السبت” بتنوع ضيوفه، حيث تستضيف أفنان الغامدي شخصيات ملهمة ومتنوعة من مجالات مختلفة.

يتم مناقشة قصص نجاحهم وتحدياتهم وتجاربهم الشخصية، مما يوفر إلهامًا وتعليمًا للمستمعين.

بالإضافة إلى ذلك، يتم طرح مواضيع مثيرة للاهتمام، وتوفير نصائح وأدوات عملية لتطوير الذات وتحقيق النجاح في مختلف جوانب الحياة.

بالإضافة إلى ذلك أنه عند الاستماع إلى حلقات “كنبة السبت”، ستجد نفسك تستمتع بتبادل الأفكار والتجارب والحكايات التي تقدمها أفنان وضيوفها المميزين.

سواء كنت تهتم بالفنون والثقافة أو ترغب في فهم أعمق للتطور الشخصي والعلاقات الإنسانية، فإن “كنبة السبت” ستوفر لك المحتوى المثالي.

حلقات بودكاست كنبة السبت

يحتوي البودكاست على ما يقارب الـ 40 حلقة تقريبا كلهم من تقديم د. أفنان الغامدي

أكثر الحلقات ذات طابع اجتماعي ونفسي وتطوير من قوة الثقة بالنفس والذات وستلاحظ هذا من أسماء الحلقات

ستجد كل حلقات البودكاست من هنا

كما يمكنك سماع البودكاست على جوجل بودكاست من هنا

كما يمكنك تسجل حساب على موقعنا Edumefree والحصول على شهادة مميزة بعد انتهاءك من سماع كل الحلقات.

تابع أفضل قناة لنشر البودكاست والمحتوى الايجابي من هنا

بقلم: عبدالرحمن بلال