في ظل قدوم الإجازة نجد الكثير من وقت الفراغ الذي نريد ملؤه بأي شيء تقريبًا، وفي هذه الإجازة دعنا نستمع لبودكاست دروس أونلاين.

دروس أونلاين هي قناة اليوتيوبر المصري أحمد أبو زيد والذي يعيش في طنطا مع أهله، ويقدم محتوى قوي في تطوير الذات والإنتاجية.

من أفضل ما تحصل عليه من قناة دروس أونلاين هي اجتهاد أحمد أبو زيد في تجربة كل ما يحاول تعليمه وشرحه في فيديوهاته.

قناة دروس أونلاين

دروس أونلاين

أكثر القنوات تأثيرًا في شباب الوطن العربي وذلك بسبب سهولة وجودة عرض المحتوى الذي يقدمه أحمد أبو زيد المُبدع.

تقدم القناة العديد من سلاسل الشروحات مثل

ترشيحات الكتب
تطوير الذات
العمل الحر
تعلم الانجليزية
طرق المذاكرة
نصائح لليوتيوبرز
سلسلة خاصة للثانوية العامة

وأخيرًا سلسلة بودكاست دروس أونلاين

بودكاست دروس أونلاين

دروس أونلاين

يقدم أحمد أبو زيد البودكاست في الاستديو الخاص بالقناة. كما يستضيف أحمد معه العديد من المؤثرين في التعليم والبرمجة وصناعة المحتوى والموشن جرافيك.

حيث وصلت حلقات البودكاست إلى 22 حلقة، وكل حلقة لها طابعها المميز الخاص بها لوجود ضيف جديد في كل مرة.

بالإضافة إلى انه يستضيف البودكاست كثير من المؤثرين منهم، دكتور رمزي عبدالعزيز، أسامة الزيرو، محمود اسماعيل، صهيب الدسوقي، عمرو رمضان، ممدوح نصر الله.

كما يتميز البودكاست بطزل الحلقة (من شدة المتعة ستتمنى لو أنها لا تنتهي) وكثرة المعلومات والكثير من الخبرات الحياتية التي يسردها الضيوف.

حلقات البودكاست

من ضمن 22 حلقة توجد بعض الحلقات المميزة التي قدمها أبو زيد في هذا البودكاست

بودكاست مع ابراهيم عادل مؤسس ذا أميركان إنجلش وطليق

أشهر مبرمج عربي لم يدرس البرمجة | أسامة الزيرو

حلقة مع أحمد صبري: ميكس دراسة الطب والتيك توك والسفر وتعليم اللغات

بودكاست مع ممدوح نصرالله: تجربة ملهمة من الفشل والصيدلة لليوتيوب والكورة.

حلقة مع اسامة الزيرو: البرمجة والفلوس والشغل.

بودكاست مش مهم تسمعه مع يحيى عزام أو يايا

حلقة مع د.رمزي عبدالعزيز : من عامل في مصنع لدكتور جامعة في فنلندا.

رابط البودكاست

يمكنك مشاهدة حلقات بودكاست دروس أونلاين كاملة من هنا

كما يمكنك الاستماع للحلقات صوتيًا عن طريق تحميل جوجل بودكاست من هنا

يمكنك أيضًا تسجيل حساب على موقعنا Edumefree والحصول على شهادة مميزة بعد انتهاءك من سماع كل الحلقات.

تابع أفضل قناة لنشر البودكاست والمحتوى الايجابي من هنا

بقلم: عبدالرحمن بلال